raafat المدير العام
476 2 تاريخ الميلاد : 15/10/1995 28 كيف تعرفت علينا ؟ : من جوجل
| موضوع: صبى حامل الكتب السبت أكتوبر 11, 2014 4:43 am | |
| قصة الصبي حامل الكتب
كان صبي صغير يساعد والده في نقل بعض الكتب من غرفة مكتبه إلى مكان أكثر اتساعًا في البدروم. وكان من المهم للصبي الصغير أن يساعد والده، بالرغم من تباطئه في العمل بسبب صغر سنِّه أكثر من كونه يؤدِّي مساعدة مثمرة لوالده.
لكن هذا الابن كان له أب حكيم وصبور يعرف أنه من المهم أن يؤدِّي الابن الصغير واجبًا مع أبيه، أكثر من قيامه بهذا العمل بكفاءة.
وكان من بين كتب هذا الرجل، بعض المجلَّدات الدراسية الكبيرة، وكان أمرًا مرهقًا للصبي الصغير أن يُنزلهم إلى غرفة البدروم. ولكن الذي حدث هو أنه بينما كان يحمل دفعة من هذه الكتب أن وقعت هذه الكتب من بين يديه عدة مرات.
وبعدها، جلس الصبي الصغير على درجات السُّلَّم وأخذ يبكي بحرقة. فقد كان يحس بأنه لم يفعل أية خدمة مثمرة على الإطلاق. فهو ليس قوي العضلات حتى يحمل هذه المجلَّدات الضخمة وينزل بها إلى السلَّم الضيق المؤدِّي إلى البدروم. وأكثر ما آلمه أنه لم يستطع أن يفعل هذه الخدمة لوالده.
ولكن الأب، ودون أن ينبسَّ ببنت شفة، جمع الكتب المبعثرة على السلَّم، ورتَّبها ووضعها بين ذراعي ابنه، ثم رفع على منكبيه كِلاَ الاثنين الصبي والكتب بين ذراعيه، وحملهما معًا نازلًا على السلَّم الضيق نحو البدروم.
وهكذا أكمل الاثنان نقل رُزم الكتب مرة تلو الأخرى، وهما مبتهجَيْن برفقة كل واحد الآخر في إتمام هذا العمل الصعب: الصبي يحمل الكتب، والأب يحمل الصبي!
* أَلاَ تجد، أيها القارئ العزيز، في هذه القصة نموذجًا لِمَا يعمله الله معنا!
* نحن أصغر وأضعف من أن نتمِّم عمل الرب ونكمِّل واجباتنا نحوه. والمسيح إذ يعرف ضعفنا، ويحس بأنيننا بسبب تقصيرنا في ذلك، حَمَلَنا في جسده وجعلنا كأننا نحن الذين نعمل ونجاهد ونتألم، بينما هو الذي عمل وجاهد وتألَّم بنا وهو حاملنا، حتى إلى الموت. ثم عَبَر بنا، وهو يحملنا في جسده أيضًا، نهرَ الموت، ثم قام بنا إلى الحياة، ونحن لا نعرف كيف عَبَرْنا.
* أَلاَ يدعونا هذا الجود والفضل من جانب الله، أن نقدِّم له التسبيح الدائم والشكر المتواصل كل يوم، وفي كل ضيقة أو محنة أو ألم أو إخفاق أو ظلم يحيق بنا؟ عالمين أننا حقًا نحن نحمل كل هذا، لكن حقًا أيضًا أن المسيح هو الذي يحملنا، نحن وما نحمله، ليعبُر بنا إلى كورة السلام، وبَرِّ الأمان، ثم إلى الحياة الأبدية.
* وهذه هي وعود الله:
+ "وأنا حملتكم على أجنحة النسور، وجئتُ بكم إليَّ" (خر 19: 4).
+ "تبارَك الرب الإله مُخلِّصنا، يومًا فيومًا يحمل أعباءنا" (مز 68: 19 - الترجمة الحديثة).
| |
|
data center زائر
| موضوع: انتهاك الحقوق القانونيه الأربعاء أكتوبر 15, 2014 10:28 am | |
| تم إعلام شركة Google، وفقًا لبنود قانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية (DMCA)، بأن بعض موادك يزعم أنها تنتهك حقوق الطبع والنشر للآخرين. يمكن العثور على عناوين URL للمواد المزعوم انتهاكها في نهاية هذه الرسالة. كما يمكنك العثور على الإشعار الذي تلقيناه - وقد حُذفت منه أية معلومات تعريف شخصية - على الرجاء ملاحظة أن نشر الإشعار في الصفحة أعلاه قد يستغرق عدة أسابيع. قانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية (DMCA) هو قانون أمريكي لحقوق الطبع والنشر يقدم إرشادات بشأن مسؤولية مقدم الخدمة عبر الإنترنت في حالة حدوث انتهاك لحقوق الطبع والنشر. ونحن نعمل على إزالة المواد التي يُزعم أنها تنتهك حقوق الطبع والنشر لآخرين من نتائج بحث Google. وإذا لم نفعل ذلك، فقد توجَّه إلينا دعوى انتهاك حقوق الطبع والنشر، بغض النظر عما لذلك من استحقاقات. يمكنك الاطلاع على للحصول على مزيد من المعلومات حول قانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية، كما يمكنك الاطلاع علىلمعرفة العملية التي تحتاج Google إلى إجرائها من أجل إصدار عريضة دعوى بموجب قانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية. إذا كنت تعتقد أنه قد تمت إزالة مواقعك أو صفحاتك على سبيل الخطأ نظرًا للطلب المقدم ضدك بموجب قانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية، أو أنك اتخذت الخطوات الضرورية لإزالة المحتوى المنتهِك، فيمكن لشركة Google إعادة هذه المواد إلى وضعها الأول في نتائج البحث عند استلام نموذج إشعارٍ مضاد وفقًا لقانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية أو نموذج "تمت إزالة المحتوى". لطلب إعادة عنوان URL الذي لا يزال يتاح عليه المحتوى المنتهِك إلى مكانه، يرجى ملء نموذج الإشعار المضاد بموجب قانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية: |
|